وهذه صورة اللبنة التي للرصد حتى يقع القول عليها

페이지 정보

작성자 Rosella 작성일25-01-21 13:21 조회10회 댓글0건

본문

أثناء عرض أجوبة عن لغز حيوان بحرف ب فأكدنا لكم أن في بعض الأحيان يتطلب اللغز عدة شروط هامة من الضروري تحقيقها كي تكون الإجابة صحيحة، ومن ضمن الشروط أن يكون اسم الحيوان بحرف ض مكون من خمسة حروف فقط لا يزيد ولا يقل عن ذلك، وبالاطلاع على أسماء الحيوانات التي تبدأ بحرف الباء نجد أن باندا الحيوان بحرف الصاد الوحيد الذي تطابق معه تلك المواصفات. الطول: يبلغ متوسط طول جسم حيوان الفنك ما بين 24-41 سم. قال ودونهما ابن كثير من تابعه على التميز بين ما كان من كلمة ومن كلمتين، وقال أبو محمد مكي في التبصرة أن ابن كثير وأبا عمرو في رواية العراقيين يعني السوسي والحلواني عن قالون يقصرون المنفصل، أبا نشيط عن قالون وأبا عمرو في رواية العراقيين يعني الدوري بالمد مدا متمكنا وكذلك ابن عامر والكسائي غير أنهما أزيد قليلا ومثلهما عاصم غير أنه أزيد قليلا. فإن كان عرض البلد مفروضاً وأردت ان تعرف سمت مطلع ومغيب أي درجة شئت من قبل ذلك فانقص عرض البلد من تسعين فما بقي فهو ارتفاع أول الحمل فيه فاعرف وتره ثم خذ ميل الدرجة التي تريد واعرف وتره ثم اضربه في نصف القطر فما بلغ فاقسمه على وتر ارتفاع أول الحمل فما حصل فقوسه فما بلغت القوس فهو بد مطلع تلك الدرجة ومغيبها عن مطلع أول الحمل ومغيبه من دائرة الأفق إلى جهة الميل وهو السمت إن شاء الله.


وقال في كفايته: اختلفوا في المد والقصر على ثلاثة مذاهب يعني في المنفصل فكان عاصم والكسائي وخلف يمدون هذا النوع مدا حسنا تاما والباقون يمكنون هذا النوع تمكينا سهلا إلا أن ابن كثير أقصرهم تمكينا فإن اتفق حرف المد والهمز في كلمة واحدة فأجمعوا على مد حرف المد من غير خلاف. قالوا: لا فأصبح فذكر ذلك لامرأته فقالت له خذها فإن من بركتها: أن تكتسي منها وتعيش بها فأبى فلما أمسى أتي في النوم فقيل له: ائت مكان كذا وكذا فخذ منه عشرة دنانير فقال: فيها بركة ؟ المتردية هي التي تتردى من العلو إلى السفل فتموت ؛ كان ذلك من جبل أو في بئر ونحوه ؛ وهي متفعلة من الردى وهو الهلاك ؛ وسواء تردت بنفسها أو رداها غيرها. ويفهم منه الخلاف فيما كان الساكن في كلمتين والله أعلم. وقال أبو علي الأهوازي في الوجيز أن ابن كثير وأبا عمرو ويعقوب وقالون وهشاما لا يمدون المنفصل وأن أطولهم مدا حمزة وورش وأن عاصما ألطف مدا وإن الكسائي وابن ذكوان ألطف منه مدا قال فإذا كان حرف المد مع الهمزة في كلمة واحدة أجمعوا على مده زيادة ويتفاضلون في ذلك على قدر مذاهبهم في التجويد والتحقيق، انتهى. وإذا كان قطر القمر ة لا ك كان نصف قطر الظل في موضع مجاز القمر قريباً من ة م م وهذا قريب من المقدار الذي عمل عليه بطليموس فإذا ضربنا الثمانية عشر والأربعة الأخماس في الستين والنصف والثلث والعشر والثلث عشر كان بعد الشمس عن مركز الأرض إذا كانت في بعدها الأبعد ألفاً ومائة وستاً وأربعين مرة مثل نصف قطر الأرض وإذا قسمنا ذلك على الأربعة الأجزاء والنصف التي بين قطر الأرض وقطر الشمس بالتقريب كان الذي من مركز الأرض إلى طرف الظل مائتين وأربعاً وخمسين مرة مثل نصف قطر الأرض.


وقال في كفايته قرأ الولي عن حفص وأهل الحجاز والبصرة وابن عبدان عن هشام بتمكين حروف المد واللين من غير مد يعني المنفصل ومثله. وقال أبو العز القلانسي في إرشاده عن المنفصل كان أهل الحجاز والبصرة يمكنون هذه الحروف من غير مد والباقون بالمد إلا أن حمزة والأخفش عن ابن ذكوان أطولهم مدا. قال وأجمع القراء على إتمام المد وإشباعه فيما كان حرف المد والهمزة بعده في كلمة واحدة وهذا أيضا صريح في ذلك كما تقدم وقال سبط الخياط في المبهج بعد ذكره المنفصل فكان ابن كثير وابن محيض يمكنان هذه الحروف تمكينا يسيرا سهلا قال وقال المحققون في ذلك بل يقصر أنه قصرا محضا يعني أنهما ينطقان بأحرف المد في هذا الفصل على صورتهن في الخط. وروينا عن حمزة أيضا أن رجلا قرأ عليه فجعل يمد فقال له حمزة: لا تفعل أما علمت أن ما كان فوق البياض فهو برص وما كان فوق الجعودة فهو قطط وما كان فوق القراءة فليس بقراءة (قلت) فالأول لما لم يوف الحق زاد عليه ليوفيه (والثاني) لما زاد على الحق ليهديه فلا يكون تفريط ولا إفراط. أن هذا الاختلاف في تقدير المراتب بالألفات لا تحقيق وراءه بل يرجع إلى أن يكون لفظيا وذلك أن المرتبة الدنيا وهي القصر إذا زيد عليها أدنى زيادة صارت ثانية ثم كذلك حتى تنتهي إلى القصوى وهذه الزيادة بعينها إن قدرت بألف أو بنصف ألف هي واحدة فالمقدر غير محقق والمحقق إنما هو الزيادة وهذا مما تحكمه المشافهة وتوضحه الحكاية ويبينه الاختبار ويكشفه الحسن.


قد خلف هذا القول في التيسير ومفرداته فجعل مد حمزة في رواية خلف وخلاد وسائر رواته واحدا والصواب والله أعلم أن هذه المرتبة إنما تتأتى لأصحاب السكت مطلقا فإن من يسكت على حرف المد قبل الهمزة كما يسكت على الساكن غيره قبل الهمز لابد لهم من زيادة قدر السكت بعد المد فمن ألحق هذه الزيادة بالمد زاد مرتبة على المرتبة الخامسة ومن لم يلحقها بالمد لم يتجاوز المرتبة الخامسة ومن عدل عن ذلك فقد عدل عن الأصوب والأقوى والله تعالى أعلم. وقال أبو الطاهر إسماعيل بن خلف في العنوان إن ابن كثير وقالون وأبا عمرو يترك الزيادة في المتصل ويمد المتصل زيادة مشبعة وإن الباقون بالمد المشبع بالضربين وأطولهم مدا ورش وحمزة كذا ذكر في الاكتفاء وكذا نص شيخه عبد الجبار الطرسوسي في المجتبى (فهذا ما حضرني من نصوصهم) ولا يخفى ما فيها من الاختلاف الشديد في تفاوت المراتب وأنه ما من مرتبة ذكرت لشخص من القراء إلا وذكر له ما يليها وكل ذلك يدل على شدة قرب كل مرتبة ما يليها وإن مثل هذا التفاوت لا يكاد ينضبط.



If you beloved this article therefore you would like to be given more info about حيوان بحرف ث i implore you to visit our page.

댓글목록

등록된 댓글이 없습니다.