معجم العين - الخليل بن أحمد الفراهيدي
페이지 정보
작성자 Edward Michalik 작성일25-01-21 05:14 조회7회 댓글0건본문
يشير حيوان بحرف ل الموظ إلى ذلك النوع الكبير والضخم من الغزلان، والتي غالباً ما تقطن بشكل رئيسي في قارة أمريكا الشمالية، وذلك حيث يتميز هذا النوع من الغزلان بتواجد خاصية فريدة ومميزة تتمثل في تلك الأبواق الكبيرة التي تتواجد فوق رأسه، وهذا يأتي أيضاً بالإضافة إلى مقدرة غزلان الموظ على السباحة والغوص لمسافات عميقة بحثاً عن النباتات المائية. هذا النوع من الحيوان بحرف سات يطلق على اسم من اسماء القطط فهذا النوع من القطط كبير الحجم ومتغطي الفرو الأبيض الناعم الكثيف هو مميز وغير معروف. ما يدل على صدقه. أسائر اليوم وقد زال الظهر " لما يرجى نيله وقد فات وقته. س أ ل هو سآل وسؤول وسؤلة. وقوم سألة وسؤّال. وسألته عن كذا سؤالاً ومسألة وساءلته عنه مساءلة وتساءلوا عنه وسألته حاجة. وأصبت منه سؤلي: طلبتي فعل بمعنى مفعول كعرف ونكر. ومن المجاز: هو سألتي من الدنيا. واللهم أعطنا سألاتنا. وقال: وناديـت يا رباه أول سألتي إليك سليمى ثم أنت حسيبهـا وتعلمت مسئلة ومسائل استعير المصدر للمفعول فيه. س أ م فيـه سـأم وسأمـة وسآمة وسآم. وسئمه وسئم منه وأسأمتني. ورجل سؤوم. وتقول: يغضب غضب سؤوم ثم يقضى قضاء سدوم. س أ و س ب أ ذهبوا أيدي سبا. وسبأ الخمر سباء. قال لبيد: أغلي السباء بكل أدكن عاتـق قـال أبـو عبيـدة: سبأهـا: شراهـا للشـرب لا للبيع واستبأها لنفسه. وعنده سبيئة بابلية. وتقول: ما تسبأ لكم الراح ولكن تسبى منكم الأرواح. س ب ب بينهما سباب والمزاح سباب النوكى وقد سابه وتسابوا واستبوا. وفي الحديث " المستبان شيطانان " وهو سبة وهذه سبة عليك وعلى عقبك وأنت سبة على قومك. وإياك والمسبة والمساب. ولا تكن سببة ولا سبة كضحكـة وضحكـة. واستسـب لأبويـه. وبينهـم أسبوبـة وأسابيب. وتقول: ما هي أساليب إنما هي أسابيب. وفرس ضافي السبيب وقد عقدوا سبائـب خيلهم وأقبلت الخيل معقدات السبائب. وله سبيبة من ثوب وسبائب: شقق. وانقطع السبب أي الحبل. ومالي إليه سبب: طريق. ومن المجاز: خيل مسببة يقال لها: قاتلها الله تعالى أو أخزاها إذا استجيدت. قال الشماخ: وأشار إليه بالسبابة والمسببة. وسيف سباب العراقيب كأنه يعاديها ويسبها. وامـرأة طويلـة السبائب وهي الذوائب. وعليه سبائب الدم: طرائقه. ونشر الآل سبائبه. قال ذو الرمة: فأصبحن بالجرعاء جرعاء مالك وآل الضحى يزهى الشبوح سبائبه وانقطع بينهم السبب والأسباب: الوصل. وجرى في سبب الصبا. قال مصرف بن الأعلم العقيليّ: فزع الفؤاد وطالما طاوعته وجريت في سبب الصبا ما تنزع تكـف. وسبـب اللـه لـك سبـب خيـر. وسببـت للمـاء مجـرى: سويتـه. واستسب له الأمر. وطعنه في سبتـه: فـي استـه لأنهـا مذمومـة. وعـن بعـض الفرسـان طعنتـه فـي الكبـه فوضعـت رمحـي فـي اللبـه فأخرجته من السبة. ومضت سبة من الدهر. قال: والدهـر سبـات فحـر وخصر لأن الدهر أبداً مشكو ولقولهم: كان ذلك على است الدهر. س ب ت يلبسون النعال السبتية ونعال السبت وهو الأدم لأن شعره يسقط في الدباغ كأنـه سبـت أي حلق. وسبت رأسه ورأس مسبوت. وسبتت اليهود وأسبتت. وجعل الله النوم سباتاً: موتاً وأصبح فلان مسبوتاً: ميتاً. ومن المجاز: سبت علاوته إذا قطع رأسه. وأروني سبتي. واخلع سبتيك. س ب ح سبحـت اللـه وسبحـت له وهو السبوح القدوس وكثرت تسبيحاته وتسابيحه. وقضى سبحته: صلاته وسبح: صلّى " فلولا أنه كان من المسبحين " وصلّى المكتوبة والسبحة أي النافلة. وفي يده السبح يسبح بها. وتعلم الرماية والسباحة. ومـن المجـاز: فـرس سابح وسبوح وخيل سوابح وسبح. والنجوم تسبح في الفلك ونجوم سوابح وسبح. والنجوم تسبح في الفلك ونجوم سوابح. وسبح ذكرك مسابح الشمس والقمر. وفلان يسبح النهار كله في طلب المعاش. وسبحان من فلان: تعجب منه. قال الأعشى: أقول لما جاءني فخره سبحان من علقمة الفاخر وأسألك بسبحات وجهـك الكريـم بمـا تسبـح بـه مـن دلائـل عظمتـك وجلالـك. وأشـار إليـه بالمسبحة والسباحة. طارت سبائخ القطن. وفي الأرض سبخة وسباخ وأرض سبخة وقد سبخـت وأسبخـت وفيها سباخ بيض كالسبائخ. ومن المجاز: وردت ماء محوله سبيخ الطير وسبائخه: ما نسل من ريشه. وسبخ الله عنك الحمى: خففها وسبخ عنا الحر: خفف. س ب د هو سبد أسباد: للداهية. ومـن المجـاز: " مالـه سبـد ولا لبـد " أي شعـر ولا صـوف لمـن لا شيء له: وسبد رأسه: استقصى طمّه أو جزه ومنه السبدة: العانة كناية عنها. وفي الحديث " التسبيد فيهم فاش ": في الخوارج. س ب ر سبـر الجـرح بالمسبـار والسبـار: قـاس مقـدار قعـره بالحديـدة أو بغيرها. وفي مثل " لولا المسبار ما عرف غور الجرح " وأتيته في حد السبرة وهي الغداة الباردة. ومن المجاز: خبرت فلاناً وسبرته وفيه خير كثير لا يسبر وهـذا أمـر عظيـم لا يسبـر وهـذه مفازة لا تسبر: لا يعرف قدر سعتها. قال أبو نخيلة: تسبح. وعرفته بسبره: بما عرف وخبـر مـن هيئتـه ولونـه. وجـاءت الإبـل حسنـة الأسبـار والأحبار. س ب ط هو سبطه وهم أسباطه والحسن والحسين سبطا رسول الله صلى الله تعالى عليه وسلم. وتقول: كيف يتفق الأسباط والأقباط. ويقال: قبائل العرب وأسباط اليهود وقريظة والنضير سبطان. وشعر سبط بالفتح والكسر والسكون: غير جعد. قال: وساقيان سبط وجعد وقد سبط وسبط سباطة وسبوطة. وبال في سباطة القوم وهي كناستهم. وقعدت في الساباط وهي سقيفة بين دارين تحتها طريق نافذ. ومن المجاز: رجل سبط الأصابع وسبط البنان وسبط اليدين والكفين. وامرأة سبطة الخلق: رخصة ليّنة ورجل سبطر. ورواق مسبطر واسبطرت الكواكب: امتدت. قال ذو الرمة: تلوم يهياه بياه وقد مضى من الليل جوز واسبطرت كواكبه هو من أصوات الرعاة أي قال الراعي: ياه وانتظر أن يقول له الآخر: ياه ياه. وولد فلان في س ب ع هـو سابـع سبعة وسابع ستة وثوب سباعيّ: سبع أذرع. ورجل سباعيّ البدن: تامة. وكانوا ستـة فسبعتهـم: جعلتهـم سبعـة. وسبـع لامرأتـه: جعـل لهـا سبعـة أيام يقيم مغها حين يبني عليها. وسبّـع القـرآن: وظـف عليـه قراءتـه فـي سبعـة أيـام. وعـن أعرابـيّ: أعطـه درهمـا يسبـع اللـه تعالى به الأجـر ويعشّـر. واللهـم سبـع لفلـان وعشّـر من قوله تعالى " سبع سنابل " عشر أمثالها " وسبعت الإنـاء وغيـره: غسلته سبع مرات.
فنظم قطعة بطريقة الموشح و لم يخرج فيها عن مذاهب الإعراب إلا قليلا مطلعها: اني بشاطي النهر نوح الحمام على الغصن في البستان قريب الصباح السحر يمحو مداد الظلام و ماء الندى يجري بثغر الاقاح جرت الرياض و الطل فيها افتراق كثير الجواهر في نحور الجوار مع النواعير ينهرق انهراق يحاكي ثعابين حلقت بالثمار بالغصون خلخال على كل ساق و دار الجميع بالروض دور السوار الندى تخرق جيوب الكمام و يحمل نسيم المسك عنها رياح الصبا يطلى بمسك الغمام و جر النسيم ذيلو عليها و فاح و يطير الحمام بين الورق في القضيب قد ابتلت ارياشو بقطر الندى تنوح مثل ذاك المستهام الغريب قد التف من توبو الجديد في ردا و لكن بما أحمر و ساقو خضيب ينظم سلوك جوهر و يتقلدا جلس بين الأغصان جلسة المستهام جناحا توسد و التوى في جناح و صار يشتكي ما في الفؤاد من غرام منها ضم منقاره لصدره و صاح قلت يا حمام احرمت عيني الهجوع أراك ما تزال تبكي بدمع سفوح قال لي بكيت حتى صفت لي الدموع بلا دمع نبقى طول حياتي ننوح على فرخ طار لي لم يكن لو رجوع ألفت البكا و الحزن من عهد نوح كذا هو الوفا و كذا هو الزمام انظر جفون صارت بحال الجراح و أنتم من بكى منكم إذا تم عام يقول عناني ذا البكا و النواح قلت يا حمام لو خضت بحر الضنى كنت تبكي و ترثي لي بدمع هتون و لو كان بقلبك ما بقلبي أنا ما كان يصير تحتك فروع الغصون اليوم نقاسي الهجر كم من سنا حتى لا سبيل جمله تراني العيون و مما كسا جسمي النحول و السقام أخفاني نحولي عن عيون اللواح لو جتنى المنايا كان يموت في المقام و من مات بعد يا قوم لقد استراح قال لي لو رقدت لاوراق الرياض من خوفي عليه ودا النفوس للفؤاد و تخضبت من دمعي و ذاك البياض طوق العهد في عنقي ليوم التناد أما طرف منقاري حديثو استفاض بأطراف البلد و الجسم صار في الرماد فاستحسنه أهل فاس و ولعوا به و نظموا على طريقته.
فإن الشريعة لما حظرت النظر فيها فقد الاجتماع من أهل العمران لقراءتها و التحليق لتعليمها و صار المولع بها من الناس و هم الأقل و أقل من الأقل إنما يطالع كتبها و مقالاتها في كسر بيته متسترا عن الناس و تحت ربقة الجمهور مع تشغب الصناعة و كثرة فروعها و اعتياصها على الفهم فكيف يحصل منها على طائل ؟ ثم ألف فيها من الأندلسيين ابن سيده من أهل دانية في دولة علي بن مجاهد كتاب المحكم على ذلك المنحى من الاستيعاب و على نحو ترتيب كتاب العين. قوله «لحاجر بن الجعد» كذا بالأصل، وفي شرح القاموس: لحاجز ابن الجعيد.): من الخِفِرات لا يُتْمٌ غَذاها، ولا كَدُّ المَعُوشةِ والعِلاج قال أَكثر المفسرين في قوله تعالى: فإِنَّ له مَعِيشةً ضَنْكاً، إِن المَعِيشةَ الضَّنْكَ عذابُ القبر، وقيل: إِن هذه المعيشةَ الضنْك في نار جهنم، والضَّنْكُ في اللغة الضِّيقُ والشدّة. قال الحافظ: أبو القاسم في كتاب دمشق هشام بن يزيد بن محمد بن عبد الله بن يزيد بن معاوية بن أبي سفيان الأموي كان يسكن بيت سابا من إقليم بيت الابار عند جرمانس وكان لجده يزيد بن معاوية ذكره ابن أبي العجائز. وهو العالم النِّحرير فأخطأ في استعماله وكان ينبغي أن يقول سُقط، وذكر أبو حاتم: سَقط فلان في يده، وهذا مثل قول أبي نواس وكذا قول الحريري سَقط الفتى في يده.
والعَقْرُ: غَيْمٌ يَنْشَأُ من قِبل العَيْنِ فَيَغْشي عين الشَّمْسِ وما حَواليها، ويقال: بل يَنْشَأَ في عَرْض السَّماءِ ثمَّ يَقْصِدُ على حاله من غَيْر أن تُبْصِرَهُ إذا مَرَّ بك ولم تَسْمَع رعده من بعيدٍ. ويقال: عَقَرَها الله: أي عَقَرَ جَسَدَها وأصابها بوَجَع في حَلْقِها واشتقاقه من أنَّها تحِلق قَوْمَها وتَعْقِرُهمُ: أي تَسْتَأصِلُهُم من شُؤمِها عليهم. وعَقيرَتُه: ناقته. وعَقيرتُه: ما عَقَرَ من صَيْدٍ. كل ما يقمع الإنسان من مقتضيات الطبع والنفس والهوى ويردعه عنها وهي الامتدادات الأسمائية والتأييدات الإلهية لأهل العناية في السير إلى الله تعالى. سلعوة: هي حيوان من الثديات وتعتبر من الحيوان يبدأ بحرف العينات المفترسة التي تطارد الإنسان. وأما التربيع الذي يقع من سائر الكواكب على دائرة البروج فإنه أبداً بحال واحدة لا يزيد ولا ينقص عن تسعين كثر العرض أم قل وذلك بين في الكرة التي تقع الدواير على قطبيها. يصفُ الإبلَ. والنَّخْلُةُ تُعْقَر: تُقْطَعُ رُؤوسُها فلا يَخُرجُ من ساقِها شَيْءٌ حتَّى تَيْبَسَ فذلك العَقْرُ، والنَّخْلَةُ عَقِرَةٌ وكذلك يكون في الطَّيْرِ فقد تَضْعُفُ قَوَادِمُها فتُصِيبُها آفة فلا يَنْبُُ ريشُها أبداً.
If you beloved this article and you would like to get far more details regarding حيوان بحرف ال ش kindly pay a visit to our internet site.
댓글목록
등록된 댓글이 없습니다.