كتاب رسائل الحروف

페이지 정보

작성자 Steve 작성일25-01-21 02:59 조회4회 댓글0건

본문

معناه بالفارسية الخمس قرى وهي كذلك خمس قرى متقاربة من نواحي مرو الروذ ثم من نواحي خراسان عمرت حتى اتصلت العمارة بالخمس قرى وصارت كالمحال بعد أن كانت كل واحدة مفردة فارقتها في سنة 617 قبل استيلاء التتر على خراسان وقتلهم أهلها وهي من أعمر مدن خراسان ولا أدري إلى أي شيء ال أمرها، وقد تعرب فيقال لها فنج ديه وينسبون إليها فنجديهي، وقد ينسب إليها السمعاني خمقري من الخمس قرى نسبة وقد يختصرون فيقولون يندهي. بندسيان: من قرى نهاوند بها قبر النعمان بن مقرن استشهد هناك يوم نهاوند وهو أمير الجيوش وقبر عمرو بن معدي كرب الزبيدي فيما يزعم أهلها والمشهور أن عمرو بن معد يكرب مات بروذه قرب الري. مدينة بنواحي بلخ فيها جبل الفضة وأهلها أخلاط وبينهم عصبية وشر وقتل والدراهم بها واسعة كثيرة لا يكاد أحدهم يشتري شيئا ولو جزرة بقل بأقل من درهم صحيح والفضة في أعلا جبل مشرف على البلدة والسوق والجبل كالغربال من كثرة الحفر وإنما يتبعون عروقها يجدونها تدلهم على أنها تفضي إلى الجواهر وهم إذا وجدوا عرقا حفروا أبدا إلى أن يصيروا إلى الفضة فيتفق أن للرجل منهم في الحفر ثلاثمائة ألف درهم أو زائدا أو ناقصا فربما صادف ما يستغني به هو وعقبه وربما حصل له مقدار نفقته وربما أكدى وافتقر لغلبة الماء وغير ذلك وربما يتبع رجل عرقا ويتبع آخر شعبة أخرى منه بعينه فيأخذان جميعا في الحفر والعادة عندهم أن من سبق فاعترض على صاحبه فقد استحق ذلك العرق وما يفضي إليه فهم يعملون عند هذه المسابقة عملا لا تعمله الشياطين فإذا سبق أحد الرجلين ذهبت نفقة الآخر هدرا وإن استويا اشتركا وهم يحفرون أبدا ما حييت السرج واتقدت المصابيح فإذا صاروا في البعد إلى موضع لا يحيى السراج لم يتقدموا ومن تقدم مات في أسرع وقت فالرجل منهم يصبح غنيا ويسمي فقيرا أو يصبح فقيرا ويمسي غنيا، وينسب إليها شاعر يعرف بالبنجهيري معروف.


قال أما ما ذكرنا ورسمنا في كتابنا من علل الأشياء ومخارج أصول الحساب الجاري على طريق البرهان الهندسي فهو على حالة لا تتغير ولا يعترض فيه الشك في حال من الأحوال في سائر الدهور وأما ما كان الوقوف عليه بالقياسات والأرصاد والمحن والاعتبارات فقد يمكن أن يستدرك فيه الزيادة والنقصان فما كان منه من قبل الوقوف على حقيقة الشيء بعينها والتقصير عن ذلك فإنه قسم على الزمان الطويل قل ذلك الذي يعرض فيه وإن كان محسوساً وما قسم على زمان قصير كثر وإن كان قليلاً وأما ما وقع الخطأ فيه من قبل الآلة في قسمتها ونصبها وتقويمها فإنه إن امتحن بتلك الآلة بعينها وهي على الحالة الأولى كان الخطأ واحداً في الوقتين وإن كان الخطأ من قبل القسمة فقط قد يمكن أن يصحح نصبها وتقويمها إن يغير ويبقى الخطأ بحاله من قبل القسمة فإذا رصد بغيرها ظهر الاختلاف. أعلم وفقنا الله وإياك أني قسمت هذا التأليف على خمسة وثلاثين باباً وضمنت الأبواب من هذا الفن أنواعاً تقف عليها أن شاء الله تعالى وبه أستعين وعليه أتوكل واعتمدت على ما تضمنه كتاب الشيخ الفقيه الأمام أبي عمر بن حجاج رحمه الله المسمى بالمقنع وهو الذي ألفه سنة ست وستين وأربعمائة وهو مبني على آراء أجلة الفلاحين والمتكلمين نقل فيه نصوص أقوالهم وعزاها إليهم وعددهم ثلاثون رجلاً والمقدمون منهم يونيوس بارون لاقطيوس يوقنصوص طارطيوس بتدون بريعايوس ديماقراطيس الرومي كسينيوس طروراطيقوس لاون سود بورقسطوس عالم الروم سادهس سمانوس سراعوس انتوليوس شولون ميداغوس الأسباني نهاريس مرعوطيس مرسينال الطنيس انوت برورانطوس والمتأخرون في زمانهم منهم إسحاق بن سليمان ثابت بن قره بو حنيفة الدينوري وغيرهم ممن ام نسمه واعتمدت أيضاً مع ذلك على ما استحسنته مما تضمنته الكتب المذكورة بعد منها كتاب الفلاحة البطة تأليف توثامس وهو المبني على أقوال أجلة الحكماء غيرهم وذكر فيه أسماءهم وعددهم منهم آدم وسفريت وسيوشد وخنوخا وماس ودرتا وطامتري وغيرهم وربما اختصرت ذكر هذا الكتاب وأثبتت له علامة وهي (ط) وعلى كتاب الشيخ أبي عبد الله محمد بن إبراهيم بن الفضال الأندلسي رحمه الله وهو المبني على تجاربه وعلامته على وجه الاختصار (ص) وعلى كتاب الشيخ الحكيم أبي لاشبيلي رحمه الله وهو مبني على آراء جماعة من الحكماء والفلاحين وعلى تجاربه وعلامته (خ) وكتاب الحاج الغرناطي وعلامته (غ) وكتاب ابن أبي جواد وكتاب غريب بن سعد وغيرهم ونقلت إلى هذا الكتاب أيضاً ما 11 منسوباً إلى الحكماء المذكورين بعد هذا وهم ديمراط وعلامته (د) وجالينوس وعلامته (ج) وأنتريوس الأفريقي وعلامته (ف) والفرس وعلامتهم (ر) وعلامة قسطوس (ق) وعلامة أوسطاطانيس (ط ط) وعلامة اليوناني (م) وأخبر بعض العلماء في التاريخ أن اليوناني كان من الإسكندرية وزعموا أنه كان المعمرين وأنه عمر 800 سنة وسقت أقوالهم على حسب ما وضعوا في كتبهم ولم تكلف أصلاح ألفاظهم وثقلت أيضاً أقوال المسلمين في هذه الجملة ولم عنهم بأن كتبت قيل كذا وقال غيره كذا طلباً للاختصار ولم أثبت فيه شيئاً من رأيي إلا ما جربته مراراً فصح وقسمت هذا التأليف على سفرين ضمنت الأول منهما معرفة أخبار لأرضين والزبزل والمياه وصفة العمل في الغراسة والتركيب وما يتصل بذلك مما هو في معناه ولا حق به وضمنت السفر الثاني الزراعة وما إليها وفلاحة الحيوان بحرف خ والله المستعان وهو حسبي ونعم الوكيل وقدمت في فلاحة لأرضين ما ثبته الشيخ الخطيب أبو عمر بن الحجاج رحمه الله في كتابه من آراء القدماء المذكورين فيه وجعلته كالأصل لشهرتهم في العلوم ولم أقطع بأن ذلك يصح في بلادنا لبعد بلادهم عنها وتممت الغرض المقصود إليه بما نقلته من كتب الفلاحين الأندلسيين أو ما جربوه في ذلك وما وافق أقوالهم فيه آراء القدماء هو الذي يصح عندنا إن شاء الله تعالى وبه التوفيق.


W567_000338_sap.jpg فيها أي لا شك ولا ارتيابفي قيامها والمجازاة فيها، وكان الذين أعثروا على أهل الكهف قد دخلتهم فتنة في أمر الحشر وبعث الأجساد من القبور،فشك في ذلك بعض الناس واستبعدوه. وفي الصحاح: العَنَبان بالتحريك التيس النشيط من الظباء ولا فعل له والشَّئيت من الأفراس: العَثُور وليس له فعل يتصرف والبَطِيط: العَجَب والكذِب ولا يقال منه فعل والضَّريك: الضرير وهو البائس الفقير ولا يصرف منه فعل لا يقولون ضركه في معنى ضره ورجل رامح أي ذو رمح ولا فعل له ويقال: أصابه نَضْح من كذا وهو أكثر من النضْح ولا يقال منه فعل ولا يفعل وتباشير الصبح: أوائله وكذلك أوائل كل شيء ولا يكون منه فعل والزعارّة: شراسة الخلق لا يصرف منه فعل والوطر: الحاجة ولا يبنى منه فعل ورجل شاعل أي ذو إشْعال وليس له فعل. وذكره أبوسعد السمعاني المروزي فقال: وأما علي بن إبراهيم البناني صاحب عبد الله بن المبارك فقال أبو الفضل بن طاهر المقدس هو منسوب إلى ناحية بنان من نواحي مرو، وقال أبو سعد: ولا أعرف هذه الناحية، وذكره الأمير أبو نصر فقال: علي بن إبراهيم البتاني الباء موحدة مضمومة بعدها تاء فوقها نقطتان وذكر معه رجلين وقال: هي من قرى طريثيث كما ذكرناه في موضعه بنانة: بالهاء سكة بنانة. هم أصحاب عبد الكريم بن عجرد، قالوا: أطفال المشركين في النار.


منهم أبو علي عبد الله بن مبد الرحمن البناكتي السمرقندي سمع أبا محمدعبد الله بن عبد الوهاب بن عبد الواحد الفارسي روى عنه أبو عصمة نوح بن نصر بن محمد بن أحمد بن عمرو بن الفضل بن العباس بن الحارث الأخسيكثي. من محال البصرة القديمة اختطها بنو بنانة وهي أم ولد سعد بن لؤي بن غالب بن فهر مالك بن النصر بن كنانة، وقال الزبير بنانة كانت أمة لسعد بن لؤي حضنت بنيه عمارا وعامرا ومجذوما بعد أمهم فغلبت عليهم، وقد نسب إلى هذه السكة ثابت بن أسلم البصري البناني العابد تابعي صحب أنس بن مالك أربعين سنة وتوفي سنة 127 وقيل سنة 126 وقيل سنة 123 عن ست وثمانين سنة، ومنها عبد العزيز بن صهيب البناني تابعي مشهور بالرواية عن أنس بن مالك. منها أبومسلم مؤمن بن عبد الله البنجيكتي يروي عن محمد بن نصر البلخي. ابن سيده: والصدَفُ جانب الجبل، وقيل الصدَفُ ما بين الجبلين، والصُّدُفُ لحيوان بحرف غة فيه؛ عن كراع. قال إذا أردت أن تعرف كسوف القمر فتفقد حركة العرض الوسطى في الاستقبالات فإن كانت فيما بين الحدود الكسوفية المرسومة في صفح شهور الاجتماعات والمقابلات فإنه قد يمكن أن ينكسف القمر وإن زاد على تلك الأقدار أو نقص منها لم يمكن أن ينكسف فإن كان في الممكن أن ينكسف فانظر إلى حركة العرض المعدلة لوقت الاستقبال فإن كانت شس درجة سواء فالقمر في نفس عقدة الرأس وإن كانت قف درجة سواءً فالقمر في نفس عقدة الذنب.



If you have virtually any queries about exactly where and tips on how to use جواهر الطبيعة, it is possible to e-mail us with our website.

댓글목록

등록된 댓글이 없습니다.