هارتبيست الأحمر في جنوب إفريقيا - 130,000 ألف حيوان ؛ Swayne's hartebeest في إثيوبيا - أقل من 800 حيوان ؛ حارتبيست الغربية - 36,000 حيوان ؛ Lelwel hartebeest - 70,000 حيوان ؛ كينيا هارتبيست - 3,500 حيوان ؛ هارتبيست ليختنشتاين - 82,000 حيوان ؛ هارتبيست كوكاكولا - 42,000 حيوان. من منطلق الحديث عن اسم حيوان بحرف ز مع جميع المعلومات يجب التنويه لوجود أنواع من الطيور أيضًا التي تبدأ بنفس الحرف. إنها متسامحة مع المناطق المشجرة وغالبًا ما توجد على حواف الغابات. كما هو الحال في معظم الظباء ، طور hartebeests أيضًا مهارات قتالية تضمن الهيمنة مع تجنب الإصابات المميتة أو الخطيرة. توجد هذه الظباء العشبية في الغالب في المناطق الغربية والشرقية والجنوبية من إفريقيا. هذه الحيوانات بشكل عام نهارية بطبيعتها ؛ حيث يقضون معظم الوقت في أكل العشب في النهار. ومع ذلك ، فإن بداية مواسم الجفاف أو الجفاف سيجعل هذه الحيوانات تتجول لمسافات كبيرة في مجموعات (بالطبع) للبحث عن الماء والرعي. لوحظ أن هذه الحيوانات أكثر تحملاً نسبيًا للأعشاب أو الأخشاب العالية من الظباء الأخرى الشائعة في السهول النموذجية. يعتبر سلوك أنثى hartebeest أثناء وقت الولادة أمرًا نادرًا بالنسبة لمعظم الظباء.

أطلقوا عليه في الأصل اسم hartebeest. فيكره أَن يكذب وقد رآه فيقول: إِنَّ فلاناً لَيُرَى؛ ولهذا المعنى قال عبد اللّه بن العباس: ما أُحِبُّ بمَعارِيضِ الكلامِ حُمْرَ النَّعَم؛ ولهذا قال عبد اللّه بن رواحة حين اتهمته امرأَته في جارية له، وقد كان حلف أَن لا يقرأَ القرآن وهو جُنب، فأَلَحَّتْ عليه بأَن يقرأَ سورة فأَنشأَ يقول: شَهِدْتُ بأَنَّ وَعْدَ اللّهِ حَقٌّ، وأَنَّ النارَ مَثْوَى الكافِرِينا وأَنَّ العَرْشَ فوْقَ الماءِ طافٍ، وفوقَ العَرْشِ رَبُّ العالَمِينا وتَحْمِلُه ملائكةٌ شِدادٌ، ملائكةُ الإِلهِ مُسَوَّمِينا قال: فرضيت امرأَته لأَنها حَسِبَتْ هذا قرآناً فجعل ابن رواحة، رضي اللّه عنه، هذا عَرَضاً ومِعْرَضاً فراراً من القراءة. تم تجنيد Alcelaphus buselaphus buselaphus ، وهو نوع فرعي من hartebeest ، ليتم انقراضه. إن hartebeest (Alcelaphus buselaphus) ، المعروف أيضًا باسم kongoni أو kaama ، هو ظباء أفريقي. يُعتقد أن المصري القديم قام بتدجين hartebeest ، فقط لاستخدامه كذبيحة من أجل طقوسهم. ويلاحظ أن الأنثى لا تفضل الولادة في مجموعات في سهل مفتوح.

الجوهري:صِنْفَةُ الإزارِ، بالكسر، طُرَّتُه، وهي جانبه الذي لا هُدْبَ له، ويقال: هي حاشية الثوب، أَيَّ جانب كان. وفي الصحاح: بعير عُضاضِيٌّ أَي سمين منسوب إِلى أَكل العُضِّ؛ قال ابن بري: وقد أَنكر عليُّ بنُ حمزة أَن يكون العُضُّ النوى لقول امرئ القيس: تَقْدُمُه نَهْدَةٌ سَبُوحٌ، صَلَّبَها العُضُّ والحِيالُ قال أَبو زيد في أَول كتاب الكلإِ والشجر: العضاه اسم يقع على شجر من شجر الشوك له أََسماء مختلفة يجمعها العضاه، واحدتها عِضاهةٌ، وإِنما العِضاه الخالص منه ما عظم واشتد شوكه، وما صغر من شجر الشوك فإِنه يقال له العِضُّ والشِّرْسُ، وإِذا اجتمَعَت جموع ذلك فما له شوك من صغاره عِضٌّ وشِرْسٌ، ولا يُدْعَيانِ عِضاهاً، فمن العِضاه السَّمُرُ والعُرْفُطُ والسَّيالُ والقَرَظُ والقَتادُ الأَعظم والكَنَهْبَلُ والعَوْسَجُ والسِّدْرُ والغافُ والغَرَبُ، فهذه عِضاهٌ أَجمع ومن عِضاهِ القِياسِ، وليس بالعضاه الخالص الشَّوْحَطُ والنَّبْعُ والشِّرْيانُ والسَّراءُ والنَّشَمُ والعُجْرُمُ والتَّأْلَبُ والغَرَفُ فهذه تدعى كلُّها عِضاهَ القِياسِ، يعني القِسيَّ، وليست بالعضاه الخالص ولا بالعِضِّ؛ ومن العِضِّ والشَّرْسِ القَتادُ الأَصغر، وهي التي ثمرتها نُفّاخةٌ كَنُفّاخةِ العُشَرِ إِذا حركت انفقأَت، ومنها الشُّبْرُمُ والشِّبْرِقُ والحاجُ واللَّصَفُ والكَلْبةُ والعِتْرُ والتُّغْرُ فهذه عِضٌّ وليست بعضاه، ومن شجر الشوك الذي ليس بِعضٍّ ولا عضاه الشُّكاعَى والحُلاوَى والحاذُ والكُبُّ والسُّلَّحُ. براما وأجزاعا بهن برام وكان أوس بن حارثة بن لام الطائي قد أغار على هوازن في بلادهم فسبى منهم سبيا فقصده أبو براء عامربن مالك فيهم فأطلقهم له وكساهم.

بلوى بوادر مربع ومصيف بوار: بالفتح بلفظ البوار بمعنى الهلاك بلد باليمن له ذكر في الأخبار عن نصر. وقيل: الزكاة هنا بمعنى الطهارة من النقائصوملازمة مكارم الأخلاق. وفقًا للتاريخ ، تم تدجين هارتبيست لأول مرة في مصر على الرغم من أنها كانت تستخدم فقط كذبيحة. تم استخدام الخيول تاريخيًا في الحروب ، حيث تم تطوير مجموعة متنوعة من تقنيات الركوب والقيادة ، باستخدام العديد من الأساليب المختلفة للمعدات وطرق التحكم. تم وصف ثمانية أنواع فرعية ، بما في ذلك نوعان يعتبران أحيانًا نوعين مستقلين. يتم اشتقاق العديد من المنتجات من الخيول ، بما في ذلك اللحوم والحليب والجلود والشعر والعظام والمستحضرات الصيدلانية المستخرجة من بول الأفراس الحامل. يزود البشر الخيول المستأنسة بالطعام والماء والمأوى بالإضافة إلى الاهتمام من المتخصصين مثل الأطباء البيطريين والطيارين. بدأ البشر بتربية الخيول حوالي 4000 قبل الميلاد ، ويُعتقد أن تدجينها قد انتشر على نطاق واسع بحلول عام 3000 قبل الميلاد. وأما الساكن، فإما أن يكون لازما وإما أن يكون عارضا وهو في قسميه إما مدغم، أو غير مدغم فالساكن اللازم المدغم نحو: (الضالين، دابة، الذكرين) عند من أبدل (واللذان، وهذان) عند من شدد (وتأمروني أعبد، وأتعداني) عند من أدغم ونحو (والصافات صفا فالزاجرات زجرا فالتاليات ذكرا) عند حمزة ونحو (فالمغيرات صبحا) عند من أدغم عن خلاد ونحو (فلا أنساب بينهم) عند رويس ونحو (والكتاب بأيديهم) عند من أدغمه عن رويس ونحو (ولا تيمموا ولا تعاونوا، وعنه تلهى، و كنتم تؤمنون: وفظلتم تفكهون) عند البزي.