معجم البلدان/الجزء الثاني

페이지 정보

작성자 Orval 작성일25-01-21 02:02 조회10회 댓글0건

본문

أما المدرع، فهو حيوان آخر بحرف الميم، وهو من القوارض المميزة. اسم حيوان بحرف الطاء ط إذا كنت تبحث عن حيوان يبدأ بحرف الطاء، فلديك العديد من الاختيارات تشمل هذه الحيوانات الطاووس الجميل، الذي يتميز بريشه الملون والكبير، وطريشة الأفعى السامة التي تعيش في الصحراء، والطنة الحيوان الرخوي الذي يشبه الحلزون, بجانب ذلك يوجد طاكن الأفعى الصينية المعروفة بقرونها المميزة ويشبه الثور، وطبسون الثديي الصغير الذي يشبه الفيل في صفاته بالرغم من فرق الحجم الكبير، وطلي الذكر الناضج من الأغنام, يمكن القول بأن حيوان بحرف شات بحرف الطاء متنوعة ومثيرة للاهتمام، وكل منها يتميز بخصائصه الفريدة. التوالد اللانزواجي يعني ان الحيوان لا يحتاج إلى البحث عن زوج. قال : لا ؛ ولكني مت ؛ قال : فعد إلى مضجعك ؛ وانصرف. قال أَبو عبيد: العُرُوضُ الأَمْتِعةُ التي لا يدخلها كيل ولا وَزْنٌ ولا يكون حَيواناً ولا عَقاراً، تقول: اشتريت المَتاعَ بِعَرْضٍ أَي بمتاع مِثْلِه، وعارَضْتُه بمتاع أَو دابّة أَو شيء مُعارَضةً إِذا بادَلْتَه به.


وقرأ الحسن، والزهري، وعمرو بن عبيد: جأن،بهمزة مكان الألف، كأنه فر من التقاء الساكنين؛ وقد تقدم الكلام في نحو ذلك في قوله: ولا الضألين، بالهمز فيقراءة عمرو بن عبيد. والرَّقيع: الأحمقُ يَتَفَرَّق عليه رأيه وأمُره، وقد رَقُعَ رَقاعَةً. ويقال: هي الحِظْوَة والحُظْوَة والحِظَة؛ قال: هَلْ هِيَ إلاَّ حِظَة أو تَطْلِيقْ، أَو صَلَفٌ مِنْ دون ذاك تَعْلِيقْ، قَدْ وجَبَ المَهْرُ إذا غابَ الحُوقْ وفي المثل: حَظِيِّينَ بَنَاتٍ صَلِفِينَ كَنَّاتٍ؛ يضرب للرجل عند الحاجة يطلبها يصيب بعضها ويَعْسُر عليه بعض. ومثلث م ل هـ قائم الزاوية فخط هـ م منه يوتر الزاوية القائمة معلوم وهو سابح له ولكن بالمقدار الذي به يكون خط هـ م ستين جزءاً فبه يكون هـ ل جزءاً وثلثاً وثلثين دقيقة والقوس التي عليه ة نز مط إذا كانت الدائرة المستديرة على مثلث ط ل هـ شس ولذلك تبقى قوس اب من فلك البروج كط ب يا بالتقريب. ابن الأَعرابي: العَدَس يقال له العَلَس. وقبل اللام على فَعال: اسمًا غَزال وصفة جَبَان وفعال: اسمًا عِصَام وصفة ضنَاكِ وفُعال: اسمًا غراب وصفة شجاع وفَعْول: اسمًا جَدْول وصفة حَشْور وفِعْوَل: اسما فقط خِرْوَع وعِتْوَد وذِرْوَد لاغير وفُعْوَل جُرْوَل وفَعُول: اسمًا عَتود وصفة صَدُوق وفُعُول: اسمًا أتى وهو قليل إلا أن يكون مصدرًا كالجُلوس أو جمعًا كالفلوس وفِعْيَل: اسمًا عِثْيَر وصفة طِريَم وفُعيل: اسمًا فقط عُلَيْب وفَعْيَل ضَهْيَد وعَثْيَر وقال ابن جني: هما مصنوعان وفعيل غريف وفَعِيل: اسمًا بَعير وصفة شَهيد وإثبات فعيل بكسر الياء بناء خطأ وفعيلة قالوا: قِدْرٌ وئيَّة وفَعْأل: اسمًا فقط شَمْأل وفعأل ضُنْأَك لغة في ضُناك وقيل وزنه فُنْعَل كغنظب وفُعَئِل جُرَئِض وفُعُنْل: اسمًا تُرُنْج وصفة عُرُنْد وفُعْنُل بُرْنُس وقيل وزنه فُعْلُل وفعنل ضرنق وفعِنْل فِرِنْد وفَعَنْل: اسمًا فقط بَلَنْط وفَعْنَل قَعْنَب وفُعْمُل جُعْمُظ وفُعَمِل دُلَمص وفُعَمِلة ثُرَمِطة وفَعْمَلة سَلْمَقَة وفَعْهَل سَهْمَج وفعلل سهلج وفُعَلِلَة حُدَلِقَة.


هناالنضر بن الحارث. وقيل: ابن الزبعري. وصَرفُ الحديث: تَزْيِينُه والزيادةُ فيه. وفي الحديث: "ليس لعِرْق ظالِمٍ حَقٌ" وهو الذي يَغِرسُ في أرْضِ غَيره، وذلك أن الرجُلَ يَجيءُ إلى أرضٍ قد أحْياها رَجُلٌ قَبْلَه فيغرسُ فيها غَرْساً أو يُحدثُ فيها حَدَثاً يَسْتَوْجِبُ به الأرض. والعَرْقُوَةُ من الجبال: الغَليظُ المُنْقادُ في الأرض ليس يُرْتَقَى لصُعُوبته وليس بطويل. عام يشمل السر والجهر، فكان في الإخبار بعلمه القول علم السر وزيادة، وكان آكد في الاطلاععلى نجواهم من أن يقول يعلم سرهم. و بينا فساد ذلك و إن الوجود أوسع من أن يحاط به أو يستوفى إدراكه بجملته روحانيا أو جسمانيا. ويقال: هو ما يُفْهَمُ من العَقْل، وهو العَقْل واحد، كما تقول: عَدِمْتَ َمْعُقولاً أي ما يُفْهَمُ منك من ذهْنٍ أو عَقْل. والرُّقْعَةُ ما يُرْقَعُ بها. والمعاني المنتزَعة هي متأخّرة بالزمان عنها من حيث يوصف بها المشار إليه ومن حيث ينطوي فيها بالقوّة المشا ر إليه. 23) وأسبق هذه كلّها عِلْما هو علم المشار إليه الذي حاله الحال التي وصفنا دون الباقية. 243) وأمّا سائر معاني " هل هو موجود " - وهي التي أحصيناهافيما تقدّم - فإنّها قد تسوغ فيه أيضا من أوّل ما تقع المسألة عنه.


والشارِبُ يَقْرَع جبهته بالإناء اذا استوفى ما فيه. والمَعْقُولُ: ما تَعْقِلُه في فؤادك. يعني نأسِرُهم فنشدُّهم في العَرَقات وهي النُّسُوع. وناقَةٌ عَوْسَرانيّة، وهي التي تُرْكَبُ من قبل أن تُراضَ. فإنه تعالى لو اقتصر على وصفهم ب "أذلةٍ على المؤمنين" لتوهم أن ذلك لضعفهم، وهذا خلاف المقصود، فأتى على سبيل التكميل بقوله: "أعزةٍ على الكافرين". وهذا على السلبْ لأنه يَنْزِعُ قَرَعَه بذلك كما يقال: قَذَّيتُ العين أي نَزَعْت قَذاها، وقَرَّدْتُ البَعيرَ. وقال الشافعي : لا يقطع ؛ لأنه سرق من غير مالك ومن غير حرز. قال عمارة: هو من هذه الأَصناف ومن العضاه كلها إِذا اجتمع وتدانى والْتَفّ، والجمع العِيصان. هو الذي يقبل الانقسام طولاً وعرضاً وعمقاً، ونهايته السطح، وهو نهاية الجسم الطبيعي، ويسمى: جسماً تعليمياً، إذ يبحث عنه في العلوم التعليمية: أي الرياضة الباحثة عن أحوال الكم المتصل والمنفصل، منسوبة إلى التعليم والرياضة، فإنهم كانوا يبتدؤون بها في تعاليمهم ورياضتهم لنفوس الصبيان، لأنها أسهل إدراكاً. والمِقْرَعَةُ والمِقراعُ: خَشَبة في رَأسِها سَيْرٌ يضربُ بها البغالُ والحميرُ. والرَّجُلُ يُقَعِّرُ في كلامه إذا تَشَدَّق وتَكَلَّمَ بأقصى قَعْر فمِهِ، وهو يُقَعِّرُ تَقعيراً أي يَبلُغُ قَعْرُ الأشياء من الأمور ونحوها. والصَّقْرُ: المَاءُ الآجِنُ. والصَّاقُورَةُ: باطن القِحْف المُشْرِفُ على الدِّماغ، وفي التهذيب: والصَّاقُور باطن القِحْفِ المُشْرِف فوق الدِّماغ كأَنه قَعْرُ قَصْعة. قعر: قَعْرُ كلِّ شَيْءٍ أقصاه ومَبْلَغُ أسَفِلِه.

댓글목록

등록된 댓글이 없습니다.