معجم العين - الخليل بن أحمد الفراهيدي

페이지 정보

작성자 Darell 작성일25-01-21 02:41 조회4회 댓글0건

본문

ظهراً لبطن وهو أنه يبدي باطن كفهثم يعوج كفه حتى يبدو ظهرها، وهي فعلة النادم المتحسر على شيء قد فاته، المتأسف على فقدانه، كما يكنى بقبضالكف والسقوط في اليد. أبو ربيعة في رمضان سنة أربع وتسعين ومائتين وكان مقرئا جليلا ضابطا وكان مؤذن المسجد الحرام بعد البزي قال الداني كان من أهل الضبط والإتقان والثقة والعدالة. وحَيْوَة، بسكون الياء: اسمُ رجلٍ، قلبت الياء واواً فيه لضَرْبٍ من التوَسُّع وكراهة لتضعيف الياء، وإذا كانوا قد كرهوا تضعيف الياء مع الفصل حتى دعاهم ذلك إلى التغيير في حاحَيْت وهَاهَيْتُ، كان إبدال اللام في حَيْوةٍ ليختلف الحرفان أَحْرَى، وانضاف إلى ذلك أنَّه عَلَم، والأَعلام قد يعرض فيها ما لا يوجد في غيرها نحو مَوْرَقٍ ومَوْهَبٍ ومَوْظَبٍ؛ قال الجوهري: اسماء حيوانات بحرف التاء حَيْوَة اسم رجل، وإنما لم يدحيوان بحرف غم كما أُدغم هَيِّنٌ ومَيّت لأَنه اسم موضوع لا على وجه الفعل. وجَعِمَ الرّجُلُ جَعَماً، أي: قَرِمَ إلى اللَّحْمِ، وهو في ذاك أكول. جملة أسند فيها الفعل إلى ما هو فاعل عند المتكلم، كقول المؤمن: أنبت الله البقل بخلاف: نهاره صائم، فإن الصوم ليس للنهار. فإنّه إذا أُخذ في بيان ذلك أنّه يحتجب بالأرض عن ضوء الشمس وقت المقابلة، يكون قد بُرهن على هذا الوجه - وفي مثل هذا يسوغ أن يُسأل " هل الإنسان إنسان " أو " لِمَ الإنسان إنسان " - فإنّ انطماس ضوئه هو كسوفه بعينه، وهو بعينه احتجابه عن الشمس.


original-c88fcc32f8cc552e48dfac906b2862b عمج: التَّعْمُّجُ: الاعوجاج في السير والمشي لليدين والأعضاء لاعوجاج الطريق كتَعَمَّجَ السيل إذا انقلب بعضه على بعض. والبيوض التي تضعها الملكة تنتج عمالا غير مخصبين بعض العمال تبني العش وتنظفه والبعض الآخر تعتني بالبيوض وبالغذاء. وفي الحديث: لكم في الوظيفة الفَرِيضةُ ولكم العارِضُ؛ العارض المريضة، وقيل: هي التي أَصابها كسر. وذكره صاحب التجريد من قراءته على عبد الباقي في رواية خلاد. وفي حديث حُنَيْنٍ قال للأَنصار: المَحْيا مَحياكُمْ والمَماتُ مَمَاتُكُمْ؛ المَحْيا: مَفْعَلٌ من الحَياة ويقع على المصدر والزمان والمكان. وفي الحديث: "جُرْحُ العجماء جُبار" يقول: إذا أفلتت الدّابّة فقتلت إنسانا فليس على صاحبها دِيَةً وجُبار، أي: باطل، هدر دُمُه. وناقة جعماء: مُسِنَّة. ورجلٌ جَعٌِ وامرأة جَعِمَةٌ، وبها جَعَمٌ، أي: غِلَظُ كلامٍ في سَعَةِ حَلْق. ليس في كلام العرب فُعال جمع على فواعل إلا حرفان: دُخان ودواخن وعُثان وعواثن والعُثان: الدخان والغبار قلت: وكذا قال الزجاجيّ في أماليه: إنه لا يُعرف لهما نظير. والأعجم: كلّ كلام ليس بلغة عربيّة إذا لم ترد بها النسبة. ورجلٌ أعجميّ: ليس بعربيّ وقوم عجم وعرب والأعجم: الذي لا يُفْصِحُ.


والحانِيَّةُ: الخمر منسوبة إلى الحانة، وهو حانوتُ الخَمَّارِ، والحانوتُ معروف، يذكر ويؤنث، وأَصله حانُوَةٌ مثل تَرْقُوَةٍ، فلما أُسكنت الواو انقلبت هاء التأْنيث تاء، والجمع الحَوانيتُ لأَن الرابع منه حرف لين، وإنما يُرَدُّ الاسمُ الذي جاوز أَربعة أَحرف إلى الرباعي في الجمع والتصفير، إذا لم يكن الحرف الرابع منه أَحد حروف المدّ واللين؛ قال ابن بري: حانوتٌ أَصله حَنَوُوت، فقُدِّمت اللام على العين فصارت حَوَنُوتٌ، ثم قلبت الواو أَلفاً لتحرُّكها وانفتاح ما قبلها فصارت حانُوتٍ، ومثل حانُوت طاغُوتٌ، وأَصله طَغَيُوتٌ، والله أَعلم. يقال: صَففتُ اللحمَ أَصُفُّه صفّاً إذا تركته في الشمس حتى يجِفَّ. يقال: رجل جميع، أي: مجتمِعٌ في خَلْقه. لا يقال: هذا زيد الفقيه. والقصر لا يتفاوت. وأما القصر في الثاني فإنه هو الأصل عدما للاعتداد بالعارض فهو كالمد في الأول. وعَجَمُ التَّمر نواهُ والإنسان يعجُم التمرة إذا لاكها بنواتها في فمه. والثور يعجُم قرنَه يدلكه بشجرة لينظِّفه. فإنّ العارض يقال على كيفيّات مّا توجد في شيء مّا إذا كانت قليلة المكث فيه سريعة الزوال، مثل الغضب وغيره. ومعلوم أن أخفاف الصحابة رضي الله عنهم وغيرهم من التابعين كانت لا تسلم من الخرق اليسير ، وذلك متجاوز عند الجمهور منهم. قوله: عجم، أي: عضّ عليها بأسنانه لينظر أيّها أصلب، وهذا مَثَلٌ، أي: جرَّب الرجال فاختارني منهم. وعجَمتُ العود: عضضتُ عليه بأسناني أيّها أصلب.


بضم السين منوناً في الوصل. بلوى بوادر مربع ومصيف بوار: بالفتح بلفظ البوار بمعنى الهلاك بلد باليمن له ذكر في الأخبار عن نصر. الأَزهري: حَياءُ الناقة والشاة وغيرهما ممدود إلاّ أَن يقصره شاعر ضرورة، وما جاء عن العرب إلا ممدوداً، وإنما سمي حَياءً باسم الحَياء من الاسْتحياء لأَنه يُسْتَر من الآدمي ويُكْنى عنه من الحيوان بحرف ج، ويُسْتَفحش التصريحُ بذكره واسمه الموضوع له ويُسْتَحى من ذلك ويُكْنى عنه. وفي حديث ابن مسعود: إِنَّكم، معاشرَ هَمْدانَ، من أَحْجَى حَيٍّ بالكوفة أَي أَولى وأَحقّ، ويجوز أَن يكون من أَعْقَلِ حيٍّ بها. وفي تهذيب التِّبريزي: قال أبو عمرو: الرِّحلة: الارتحال والرُّحلة: الوجه الذي تريده تقول أنتم رُحْلتي. وفي الصحاح: رجل عُوَقة: ذو تعويق لأصحابه. جعم: امرأة جَعْمَاءُ: أُنْكِرَ عقلها هرما، ولا يقال رجل أجْعَم. وأما المجتمعُ فالذي استوتْ لِحْيَتُهُ، وبلغ غاية شبابه، ولا يقال للنساء. وماتت المرأة بجُمْع، أي: مع ما في بطنها وكذلك يقال إذا ماتت عذراء وترك فلان امرأته بجُمْع وسار، أي: تركها وقد أثقلت. وعُجْمَةُ الرّملِ أكثره واضخمه وأكثره تراكما في وسط الرَّمل. وبعّج المطر في الأرض تبعيجاً من شدَّة فحصه الحجارة. برد صريمة من صرائم رمل الدهناء في ديار تميم كان لهم فيه يوم. وهو في البقرة والنساء والأنفال. والمجمع حيث يُجْمَعُ الناس، وهو أيضا اسم للناس والجَمَاعَةُ: عدد كل شيء وكثرته.



If you liked this post and you would like to acquire more info pertaining to حيوان ب حرف خ kindly pay a visit to the web site.

댓글목록

등록된 댓글이 없습니다.