كتاب رسائل الحروف
페이지 정보
작성자 Margie 작성일25-01-21 16:36 조회6회 댓글0건본문
اسم حيوان بحرف خ من جميع الأنواع توفر لك فرصة معرفة المزيد من الحيوان بحرف الصادات. وقال الفارابي في ديوان الأدب: كَحْل السنة الشديدة لا تدخلها الألف واللام وهي معرفة بمنزلة هُنيدة ومَحْوة: الشَّمال خُضارة: البحر وأَنْقَد: القنفذ وهي معرفة كما يقال للأسد أسامة وغَضْيًا: مائة من الإبل وهي معرفة لا تدخلها الألف واللام وفي نوادر ابن الأعرابي يقال للضَّبُع: هذه عُراج وغَثار فلا يجرون. بالإضافة إلى الحيوان بحرف نات والجماد وغيرهم، كما أن حرف الألف يقع في الترتيب الأول من الحروف الأبجدية العربية وفي الكثير أيضاً من اللغات السامية مثل اللغة العبرية حيث أنه ينطق فيها ألفا في حال اتصل به مد. وفي كتاب ليس لابن خالويه العوام وكثير من الخواص يقولون: الكل والبعض وإنما هو كل وبعض لا تدخلهما الألف واللام لأنهما معرفتان في نية إضافة وبذلك نزل القرآن وكذلك هو في أشعار القدماء وحدثنا ابن دريد عن أبي حاتم عن الأصمعي قال: قرأت آداب ابن المقفع فلم أر فيها لحنًا إلا قوله: العلم أكثر من أن يحاط بالكل منه فاحفظوا البعض. وما استتر معناه، لا يعرف إلا بقرينة زائدة، ولهذا سموا التاء في قولهم: أنت، وحيوان بحرف الهاء، في قولهم: إنه، حرف كناية، وكذا قولهم: هو، وهو مأخوذ من قولهم: كنوت الشيء وكنيته، أي سترته. وفي الصحاح: العَنَبان بالتحريك التيس النشيط من الظباء ولا فعل له والشَّئيت من الأفراس: العَثُور وليس له فعل يتصرف والبَطِيط: العَجَب والكذِب ولا يقال منه فعل والضَّريك: الضرير وهو البائس الفقير ولا يصرف منه فعل لا يقولون ضركه في معنى ضره ورجل رامح أي ذو رمح ولا فعل له ويقال: أصابه نَضْح من كذا وهو أكثر من النضْح ولا يقال منه فعل ولا يفعل وتباشير الصبح: أوائله وكذلك أوائل كل شيء ولا يكون منه فعل والزعارّة: شراسة الخلق لا يصرف منه فعل والوطر: الحاجة ولا يبنى منه فعل ورجل شاعل أي ذو إشْعال وليس له فعل.
وقال ثعلب في أماليه: الاثنان لا واحد لهما والواحد لا تثنية له وقال في موضع آخر: الواحد عدد لا يثنى. ثم قالا: باب منه آخر: ما أدري أيّ الناس هو وأيّ الورى هو وأي الطَّمْش هو وأي تُرْخَم هو وأيّ عادَ هو وأي خَالِفَةَ هو وأي ولد الرجل هو وأيُّ الهوز هو وأيّ من وَجَّن الجلد هو وأي الطَّبْن هو أي أيُّ الأنام هو وأيُّ الطَّبْل هو وأي من ضرب العير هو وأي أوْدَك هو وأي بَرْنَسًا هو بالقصر وقال أبو زيد: أي البَرْنَسا وأي الدهدا بالقصر وأي النٌّخْط هو وأي البَرْشَاء هو وأي خابط الليل هو وأي الجراد هو. ثم قالا: باب منه آخر: طلبت من فلان حاجة فانصرفت وما أدرى على أيِّ صِرْعَى أمر هو أي لم يُبيِّن لي أمره وذهب البعير فلا أدري مَن مَطَر به ومن قَطَرَه وأُخِذ ثوبي فلا أدري مَن قطره ولا من مَطَر به ولا أدري ما وَالِعته أي حابسته وفقدنا غلامنا: لا ندري ما وَلَعَه أي ما حبسه ويقال: ما أدري أين وَدَّس من بلاد الله أي ذهب وما أدري أين سَكَع وصَقع وَبَقع وما أدري أي الجَراد عارَه أي أيَّ الناس ذهب به ويقال ذهب ثوبي وما أدري ما كانت وَامِئَته من الوماء والإيماء ما أدري من أَلْمَأ عليه ومن ألمأ به وهذا قد يتكلم به بغير جحْد قال: سمعت الطائي يقول: كان بالأرض مرعى أو زرْع فهاجت به دواب فَألْمَأَتْه أي تركتهُ صعيدًا أي ليس به شيء وما أدري أين ألمأ من بلاد الله ويقال: إنك لا تدري عَلامَ يُنْزأ هَرمك ولا تدري بم يولع هَرَمك.
الكاتب وأما قطر عطارد فإنه يوتر قطره من دائرة الفلك في بعده الأبعد ة لج وفي الأوسط ة ووفي الأقرب ة يد. هذا جميع ما أورده ابن السكيت في الإصلاح والتبريزي في تهذيبه من الألفاظ التي لا يتكلم بها إلا مع الجحّد. حالة نسبية متكررة، بحيث لا تعقل إحداهما إلا مع الأخرى، كالأبوة والبنوة، وهي النسبة العارضة للشيء بالقياس إلى نسبة أخرى، كالأبوة والنبوة، وهي امتزاج اسمين على وجه يفيد تعريفاً أو تخصيصاً. منها في الجمهرة: الحجَى: العقل وامرأة خَوْد وهي الناعمة ويقال: الحيية والسَّنا بالقصر من الضوء واليَقَق: الأبيض ووهَج النار ووهَج الشمس وأوَّل ورجل أضبط وهو الذي يعمل بيديه جميعًا. قال وقد ذكر بطليموس في كتابه أن أصحاب الطلسمات زعموا أن للفلك حركة انتقال بطيئة الزمان في كل ثمانين سنة درجة وقالوا إن هذه الحركة تتناهى إلى ثمانية أجزاء تقبل ثم تدبر ومعنى قولهم أن فلك البروج يتحرك من المغرب إلى المشرق مع حركة فلك الكواكب الثابتة أيضاً إلى هذه الجهة ثمانية أجزاء ثم يتحرك من المشرق إلى المغرب ثمانية أجزاء أيضاً وذلك على خلاف الحركة الأولى ومع ذلك فيجب أن يتحرك بحركة الكواكب الثابتة الحركة الأولى التي من المغرب إلى المشرق ولا يكون ذلك ولا يتهيأ إلا أن يكون غيره يحركه أو أن تكون الكواكب الثابتة هي التي تتحرك عليه وذلك أن الجرم الواحد لا يمكن أن يتحرك حركتين في جهتين مختلفتين معاً وذكروا أن منتهى الإقبال كان قبل ملك أغسطس بمائة وعشرين سنة مصرية وذلك هو سنة مائة وست وستين للإسكندر الماقذوني وإنه يجب أن يؤخذ ما بعد ذلك من السنين فيحسب لكل ثمانين سنة منه درجة فما حصل من ذلك ينقص إلى أن ينتهي إلى ثماني درج فما بقي زيد على حركات الكواكب المتقدمة فإذا تمت ثمانية أسقطت وأخذ ما زاد على ثمانية بعينه فزيد على مواضع الكواكب إلى تمام ثمانية ثم يعاد الأمر الأول وكان زمان السنة الذي كان يعمل عليه هؤلاء الذين ذهبوا هذا المذهب أكثر من شسه يوماً وربع يوم بمقدار خمس ساعة ونحوه فتقع حركة الشمس الوسطى في السنة المصرية شنط مد مج وأما إبرخس وهو بعد هؤلاء فعمل على أزمان السنة شسه يوماً وربع يوم فقط فتقع حركة الشمس في زمان السنة المصرية شنط مه يج وكان يزعم انه قد وقف على أنه أقل من الربع يوم.
فينزع الذهن هذه بعضها عن بعض ويُفرد كلّ واحد منها على حياله، فيُفرد معنى " البياض " على حدة ومعنى " الطول " على حدة ومعنى " العرْض " على حدة، وكذلك الباقية مثل " القيام " و" القعود " وغير ذلك. وقال بعض العرب: سئل ابن لسان الحُمَّرَة عن الضأن فقال: مال صدق وقُرَيَّة لا حُمَّى لها إذا أُفْلِتَتْ من حَزَّتيْها وحَزَّتيها يعني الَمجَر في الدهر الشديد - وهو أن يعظم ما في بطنها من الحمل وتكون مهزولة لا تقدر على النهوض - والنَّشَر وهو أن تنتشر في الليل فتأتي عليها السباع. إحاطة الشيء بكماله، وهو حصول الصورة عند النفس الناطقة، وتمثيل حقيقة الشيء وحده من غير حكم عليه بنفي أو إثبات، ويسمى: تصوراً، ومع الحكم بأحدهما يسمى: تصديقاً. والماهيّة التي هي صيغة فينبغي أن تؤخذ على ما عند إنسان إنسان من الجهة التي صحّ بها عنده أنّها ماهيّته. قال في الجمهرة: قالوا: ما بالدار كَتِيع وما بها عَريب وما بها دِبِّيح وما بها دِبِّي وما بها طُورِيّ وما بها طُوئي وما بها طُورَانيّ وما بها نافِخُ ضَرْمَة وما بها نافخ نار وما بها وَابِر وما بها شَفْر وما بها كرّاب وما بها صافِر وما بها نُمِّي وما بها دَيَّار ولا دَيُّور. وفي أمالي الزجاجي عن أبي زيد الأنصاري قال البِطريق: الرجل المختال المعجب المزهو وهم البطارقة والبطاريق ولا فعل له ولا يستعمل في النساء.
댓글목록
등록된 댓글이 없습니다.